أكد البنك المركزي اليمني اليوم (الثلاثاء)، أنه وظف الوديعة السعودية لخدمة الأغراض الإنسانية ، وجدد التأكيد على حرصه الدائم على العمل بشفافية مطلقة، ومبدأي المحاسبة والمساءلة والاستقلالية والحيادية الكاملة، وعدم السماح لأي جهة بالتدخل في أعماله وأنشطته بما ينسجم مع قانون البنك المركزي. ورحب بتقرير المراجعة الصادر عن فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي حول اليمن، والذي توخى فيه تصويب الأخطاء وإلغاء الاتهامات التي وجهها للبنك اليمني.
وفي تعليق على فضيحة فريق الخبراء الدوليين، قال إنه سيتصدى لكل المحاولات التي تستهدفه أو تحاول النيل من البنوك والشركات التجارية اليمنية، مؤكدا استمراره في القيام بدوره الوطني بما يحقق مصلحة الشعب اليمني انسجاماً مع صلاحياته ووظائفه الرئيسية، موضحاً أنه عمل طوال الأشهر الثلاثة الماضية بصمت، وصبر، واحتراف، ومهنية عالية للذود عن النظام المصرفي بمكوناته المختلفة، ابتداءً من رفض ما ورد في التقرير وتفنيده من خلال الاجتماعات الافتراضية مع فريق الخبراء والردود المكتوبة التي أرسلها في ثلاث جولات مختلفة. وأوضح أنه قدم الأدلة والبراهين التي تؤكد مصداقيته وسلامة إجراءاته ومعاملاته مع البنوك التجارية وشركات الاستيراد الوطنية.
ولفت إلى أنه أوضح آليات العمل في توظيف الوديعة السعودية لخدمة الأغراض الإنسانية، ودعم الحق في الغذاء، والحفاظ على استقرار أسعار السلع الأساسية، ومحاولة السيطرة على سعر صرف العملة الوطنية على الرغم من التحديات التي يواجهها، وأفلح في إعادة بناء جسور التواصل والثقة مع فريق الخبراء بقيادة داكشيني روانتيكا.
وكشفت مراجعة فريق الخبراء (الجمعة) عدم توافر أدلة على وجود فساد أو غسل أموال أو سيطرة النخبة، فضلا عن أنه بات واضحاً للفريق بأن كل المؤشرات تؤكد بأن الآلية التي أدار بها البنك المركزي اليمني للوديعة السعودية كان لها تأثير كبير على استقرار أسعار السلع في عام 2019.
وفي تعليق على فضيحة فريق الخبراء الدوليين، قال إنه سيتصدى لكل المحاولات التي تستهدفه أو تحاول النيل من البنوك والشركات التجارية اليمنية، مؤكدا استمراره في القيام بدوره الوطني بما يحقق مصلحة الشعب اليمني انسجاماً مع صلاحياته ووظائفه الرئيسية، موضحاً أنه عمل طوال الأشهر الثلاثة الماضية بصمت، وصبر، واحتراف، ومهنية عالية للذود عن النظام المصرفي بمكوناته المختلفة، ابتداءً من رفض ما ورد في التقرير وتفنيده من خلال الاجتماعات الافتراضية مع فريق الخبراء والردود المكتوبة التي أرسلها في ثلاث جولات مختلفة. وأوضح أنه قدم الأدلة والبراهين التي تؤكد مصداقيته وسلامة إجراءاته ومعاملاته مع البنوك التجارية وشركات الاستيراد الوطنية.
ولفت إلى أنه أوضح آليات العمل في توظيف الوديعة السعودية لخدمة الأغراض الإنسانية، ودعم الحق في الغذاء، والحفاظ على استقرار أسعار السلع الأساسية، ومحاولة السيطرة على سعر صرف العملة الوطنية على الرغم من التحديات التي يواجهها، وأفلح في إعادة بناء جسور التواصل والثقة مع فريق الخبراء بقيادة داكشيني روانتيكا.
وكشفت مراجعة فريق الخبراء (الجمعة) عدم توافر أدلة على وجود فساد أو غسل أموال أو سيطرة النخبة، فضلا عن أنه بات واضحاً للفريق بأن كل المؤشرات تؤكد بأن الآلية التي أدار بها البنك المركزي اليمني للوديعة السعودية كان لها تأثير كبير على استقرار أسعار السلع في عام 2019.